Summary:
لوِّن النجوم
0 (0 votes)
:
أفتقدكِ، مثل شجرة في العراء، ترسل أغصانها في كل اتجاه، بحثا عن طائر ما، ذلك الطائر الغريب، الذي ترك أعواد سريره رهينة ضميرها الأخضر، وسافر وحيدا
عبد العظيم فنجان